ما بين مد و جزر الأحلام أحلق فرحةً تارة .. و مذبوحة حنين تارة أخرى
مؤلم ذاك الحنين القابع داخلي .. ما بأستطاعتي الفكاك منه و نسيانك و نسيانه .. و لا البقاء فرحةً .. فأحيا فرحةُ لقائك
بدايةً أيقنت بك غدراً
تنسمت أفكاً .. أصبحت أحسن أستشعاره
لكـــن هل أعترفت أحلامي
!!
هل أجهضْ الحنين بعد ما أعياني طول أنتظاري
!!
حالمة بك تسربت أيامي
مستسلمة عشقاً ظللت أقبع خلف جدراني
و حنيناً شرهاً يمزقني ,, حتى مزق بقايا أحلامي
هناك تعليقان (2):
ما بين برائة الاحلام وأعماق الحقيقة
تكمن معالم الشجاعة... الأعتراف بحنين مستتر .. أم نواصل وئد الأحلام
كالعادة أسلوب اكثر من رائع
تحياتي
Mohsen Abouzeid
بداية انا سعيدة بمرورك لك مني كل التقدير
و كالعادة تعليقك دائماً ما يشجعني .. دمت بكل ود
إرسال تعليق